عالم الجميع
مرحبا بك ايها العضو الكريم نتمنى ان تكون في تمام الصحه والعافيه ...؟

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عالم الجميع
مرحبا بك ايها العضو الكريم نتمنى ان تكون في تمام الصحه والعافيه ...؟
عالم الجميع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مواضيع مماثلة
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     


    Rechercher بحث متقدم

    المواضيع الأخيرة
    » الكلمات المهمه في كتاب full blast 3 للوحده الاولى الى الثالثه
    علاج الصداع والهبوط .......؟ Emptyالإثنين يناير 06, 2014 8:24 am من طرف Admin

    » ما هو اكثر برنامج تستخدمه .؟. ؟
    علاج الصداع والهبوط .......؟ Emptyالإثنين ديسمبر 02, 2013 12:40 am من طرف مروان محمد

    » غامبول حلقه البطاطس . . !
    علاج الصداع والهبوط .......؟ Emptyالأحد ديسمبر 01, 2013 10:27 am من طرف مروان محمد

    » غامبول حلقه الخطه ..
    علاج الصداع والهبوط .......؟ Emptyالأحد ديسمبر 01, 2013 10:24 am من طرف Admin

    » الوفاء بين الحيوانات !!
    علاج الصداع والهبوط .......؟ Emptyالأحد ديسمبر 01, 2013 10:21 am من طرف Admin

    » نتمنى اعضاء جدد
    علاج الصداع والهبوط .......؟ Emptyالثلاثاء يناير 31, 2012 10:04 am من طرف Admin

    » توم وجيري ..
    علاج الصداع والهبوط .......؟ Emptyالثلاثاء يناير 31, 2012 10:02 am من طرف Admin

    » علاج الصداع والهبوط .......؟
    علاج الصداع والهبوط .......؟ Emptyالخميس مايو 19, 2011 3:32 am من طرف Admin

    » دعاء يحفظك من الموت فجأه
    علاج الصداع والهبوط .......؟ Emptyالأربعاء أبريل 27, 2011 9:37 am من طرف menna

    التبادل الاعلاني
    احداث منتدى مجاني

    علاج الصداع والهبوط .......؟

    اذهب الى الأسفل

    علاج الصداع والهبوط .......؟ Empty علاج الصداع والهبوط .......؟

    مُساهمة من طرف Admin الخميس مايو 19, 2011 3:32 am



    الصـداع والهبـوط






    من خلال هذه المقالات القصيرة، سنستطلع ما نشهده من ممارسات وعادات صحية في رمضان قد تكون خاطئة أو قد تكون صحيحة، وذلك بغرض تسليط الضوء على ما هو الأفضل من الناحية الصحية. كما سنساعدك عزيزي الصائم على التعرف على العادات الغذائية السليمة.

    ينزعج معظمنا خلال الأيام الأولى من الصيام من جراء إصابتنا بالصداع والهبوط‏. وهو عرض وارد وليس هنالك (في معظم الأحيان) خوف منه.
    ‏ ومن الممارسات التي أشهدها هي لجوء البعض إلى تناول الأسبرين في السحور يوميا لتجنب الصداع‏، وعلى الرغم من فائدة هذا العقار الجلية بحيث ينصح الكثيرون بتناوله بعد تجاوزهم منتصف العمر، لتأثيره في زيادة سيولة الدم والوقاية من حدوث الجلطات، فان ارتباطه بالصداع قد لا يزيد عن كونه عاملا نفسيا. فيما يعمد البعض إلى تناول البنادول يوميا في السحور، وذلك كمسكن لصداع الصباح التالي، غير ان ذلك لا يعد حلا أبدا.
    وللعلم، تتعدد أسباب الصداع الذي يصيبنا في بداية الصيام، ولكن عند الكثيرين يكون ذلك بسبب طرد الجسم للسموم التي تكدست فيه، أو بسبب انخفاض في سكر الدم نتيجة لتعود الشخص على تناول وجبة الإفطار أو جرعة الكافيين باكرا. أما الحل فيكمن في الوقاية، مثل الاقلال من تناول المشروبات المنبهة كالقهوة والشاي، ليحدث الانخفاض في سكر الدم تدريجيا، ويتدرب البنكرياس على فترات الصوم.
    كما إن هنالك متاعب صحية تسبب الصداع مثل التهابات الجيوب الأنفية،‏ وهنا يمكن تناول أدوية مخفضة للاحتقان في السحور لتجنب الصداع‏.
    أما من ناحية إحساس الصائم بالهبوط، فتبرز هنا أهمية احتواء وجبة السحور على النشويات لكونها بطيئة الاحتراق على عكس السكريات السريعة الاحتراق‏.
    كما يجب ان يحرص الشخص على شرب الكثير من المياه بعد الإفطار وأثناء السحور‏,‏ وينصح بعدم تناول الشاي والقهوة في السحور لأنهما مدران للبول وعليه فهما يسببان الجفاف من خلال فقد الجسم للسوائل‏، فالجفاف يسبب شعور الشخص بالصداع والهبوط.

    الوقاية
    لتخفيض احتمال الصداع يمكن عمل التالي:
    • الحصول على نوم كاف
    • تناول الطعام بكميات معقولة وبساعات منتظمة
    • الامتناع عن تناول المشروبات الغازية والشاي والقهوة الغنية بالكافيين
    • محاولة تقليل التوتر

    أسبابه الرمضانية
    يزداد الشعور بالصداع خلال أيام الصيام، خاصة في الأيام الأولى منه. ويعود ذلك لعدة أسباب منها:
    * نقص كمية السكريات والكافيين الواردة إلى الجسم (القهوة والشاي والمشروبات الغازية) التي اعتاد على استقبالها طيلة أيام السنة. فالصوم يقلل من نسبة الكافيين في الدم مما يحدث أعراض نقص على شكل صداع وضعف تركيز.
    * انخفاض في كمية التبغ الذي اعتاد الشخص تدخينها من سجائر يوميا، ما يزيد فرص حدوث الصداع خلال فترة الصيام.
    * انخفاض عدد ساعات النوم، أو الخلل في أوقات النوم.
    * القيام بجهد زائد خلال النهار مع الشعور بالجوع يؤدي إلى انخفاض نسبة سكر الدم (هبوط) الذي يتفاقم مع اقتراب موعد الافطار.
    * في حال ترافق الصداع مع هبوط في الضغط الشرياني (ضغط الدم)، فسيصاحبه شعور بالغثيان.
    * قد تزداد شدة نوبات الصداع عند المصابين بالصداع النصفي مع الصيام بسبب ارتفاع نسبة حموضة الدم الذي يؤثر بشكل مباشر في شدة النوبة نتيجة لتحرر المواد المسؤولة عن الألم.
    * قد ينتج الصداع من أسباب نفسية، لذا فعلى من يعاني هذا النوع من الصداع محاولة تجنب الضغط والتوتر النفسي بقدر الإمكان مع عدم وضع وسادة تحت الرأس لأنها قد تزيد من شدة تقلص عضلات الرقبة مما يزيد الألم.
    * قد يشعر مرضى ارتفاع ضغط الدم بالصداع نتيجة عدم تناولهم أدويتهم بالشكل الصحيح أو لزيادة نسبة الأملاح والدهون في وجباتهم اليومية. لذا عليهم مراجعة طبيبهم لتنظيم أدويتهم، واخذ الإرشادات الغذائية حول وجباتهم.
    * تختلف درجة تأقلم الجسد مع النقص في نسبة تركيز السكر في الدم من شخص إلى آخر، كما تختلف أعراض ذلك أيضا. والعلاج هنا هو بزيادة نسبة السكريات في الطعام، وتأخير وجبة السحور.

    الداء والدواء
    الصداع أنواع.. ولكل نوع علاج
    الصداع النصفي (الشقيقة): صداع دوري يحصل فجأة من دون إنذار ويصيب منطقة معينة في الرأس، وقد يرافقه غثيان وتقيؤ، كما قد تسبقه علامات تنذر بحصوله. وما زالت أسباب الصداع النصفي غير محددة، بيد أن هناك عوامل لإثارتها مثل الإرهاق والجوع والأزمات النفسية. وللوقاية يجب الابتعاد عن ما يثير نوبة الشقيقة، وعن المشروبات المنبهة. ويتم علاجها بتناول عقاقير مسكنة ووضع كمادات باردة على الرأس.
    الصداع النفسي: يشمل كل أنحاء الرأس، ويتراوح بين ألم خفيف أو متوسط او شديد، وقد يحصل ليلا ونهارا. وغالبا ما ينتج هذا الصداع من الضغوط النفسية، لذا يبدأ العلاج أولا بحل المشاكل النفسية. ويفيد تناول المهدئات العصبية لتخفيف النوبات.
    صداع الجوع: قد يحصل قبل موعد الطعام، ويكون عاما يلف الرأس كله، وغالبا ما يكون نابضا. ومن الأسباب التي تقف وراء صداع الجوع الرجيم الصارم، وتناول كميات هائلة من الحلويات، واهمال تناول وجبات الطعام.
    صداع الأغذية: من الأغذية ما يثير نوبات الصداع، مثل الجبن و الشوكولاتة وأنواع من السمك. ويعود ذلك لاحتواء هذه الأغذية على مادة التيرامين التي لها تأثير منبه على الأوعية الدموية. وتكون الوقاية بالتعرف على هذه الأغذية، فإذا وقع الصداع بعد مرور ساعتين على أكلها، فعندها يجب تفاديها.
    صداع المشروبات المنبهة: صداع نابض يحدث صباحا عقب الاستيقاظ. وسببه تعود الشخص على تناول المشروبات الغنية بالكافيين كالقهوة والشاي والمشروبات الغازية المؤدية إلى تقلص الأوعية الدموية. ولذا فعندما تقل نسبة الكافيين في الجسم فإن الأوعية تعود الى التوسع مما يسبب نوبة الصداع. أما العلاج فيكون بالاعتدال في تناول المشروبات المنبهة.
    صداع الإمساك: يؤدي بقاء مخلفات الطعام لفترة طويلة في القولون إلى تجمع السموم التي تصل الى الدم ومنه إلى الجهاز العصبي مما يثير الصداع. ويتم العلاج هنا بعلاج الإمساك من خلال تناول الأغذية الغنية بالألياف وشرب السوائل، وإذا كان الإمساك مستعصيا فيفضل تناول الملينات الطبيعية.
    صداع الجيوب الأنفية: ويمتاز هذا الصداع بحدوثه على شكل الإحساس بثقل أو ألم يزداد مع مرور ساعات النهار. وأسبابه هي الالتهابات الجرثومية والفيروسية للجيوب الأنفية، ويتم العلاج بتناول العقاقير المناسبة ومضادات الاحتقان الأنفية، كما يفيد استنشاق الأبخرة. وإذا استمر الصداع فقد يحتاج الأمر إلى تدخل جراحي.
    صداع الحساسية: و هو آلام رأسية موضعية أو عامة تترافق مع العطس واحتقان الأنف وسيلان الدموع. و غالبا ما ينتج من مسببات الحساسية مثل الغبار وشعر الحيوان والدخان والعفن. وتتم الوقاية والعلاج بالتعرف على المادة المسببة للحساسية ومحاولة تجنبها وتناول العقاقير المضادة للحساسية.
    صداع تعب العينين: تؤدي إصابة العينين بالإجهاد الى آلام في الجبهة والوجه. وقد ينتج الصداع من خلل بصري في الرؤية، أو نتيجة للقراءة أو مشاهدة شاشة الكمبيوتر أو التلفزيون لفترة طويلة. و العلاج هو فحص العينين لكشف خلل البصر واستخدام النظارات، مع القراءة ومشاهدة الشاشة في جو ذي إضاءة كافية وبشكل مناسب.
    صداع ضغط الدم: يسبب ارتفاع ضغط الدم الشديد آلاما تطوق الرأس، وتكون شديدة صباحا لكنها تخف مع ساعات النهار. وعلاجها يتم بالسيطرة على ارتفاع ضغط الدم إما غذائيا أو دوائيا أو بالاثنين معا.
    صداع الاختناق: وهو ألم نابض يلف الرأس ويترافق مع الإعياء والدوخة والغثيان. وهنا عليك الشك فورا في غاز أول أكسيد الكربون الذي ينافس الأوكسيجين ليحل محله. وهذا يحدث في الأماكن سيئة التهوية التي تحول دون حصول الدماغ على ما يلزمه من الأوكسيجين.

    دراسات
    اضطرابات نفسية
    أوضحت نتائج دراسة جديدة نشرت في دورية «الصداع» الطبية ان الصداع النصفي يرتبط بمجموعة من الاضطرابات النفسية، ومن بينها الاكتئاب والاضطراب ثنائي القطب واضطراب الفزع والرهاب الاجتماعي. وفي هذا قالت الدكتورة ناتالي جيتي من جامعة كالجاري في البيرتا بكندا: «تزامن الإصابة بالصداع النصفي مع خلل نفسي يرتبط بعواقب صحية مثل العجز وتدهور نوعية الحياة».
    شملت الدراسة أشخاصا يعانون من صداع نصفي وينتابهم اضطراب اكتئابي واضطراب ثنائي القطب واضطراب الرهاب ومقارنتهم بمن لا يعانون من صداع نصفي لتحديد مدى ارتباط حالات نفسية مختلفة بالصداع النصفي (التزامن المرضي) وصلة هذا بعواقب صحية مختلفة.
    ووجد الباحثون ان ترافق الصداع النصفي مع اضطراب في الصحة العقلية يزيد فرصة إصابة المرضى بفقدان الأهلية، ويقيد النشاط، ويخفض نوعية الحياة، وقد يضطر المصاب به إلى اللجوء إلى الرعاية النفسية.
    وقالت جيتي: «من المهم تقييم الظروف النفسية للمصاب بصداع نصفي من اجل وضع خطة علاج كافية، فعدم الاعتراف بتزامن المرض النفسي بالصداع يزيد العبء على المرضى وعائلاتهم».
    وأضافت : «نعتقد ان مرضى الصداع النصفي المرافق للمرض النفسي يعالجون بشكل أفضل من خلال برنامج متعدد، فالعلاج بمفرده لا يكفي للتعامل مع هذه الظروف المرضية المتزامنة».

    العلاج بالإبر الصينية
    أفادت دراسة طبية ألمانية نشرت في دورية «لانست» الطبية أن العلاج بالإبر الصينية يحقق فعالية العلاج التقليدي نفسها في منع الإصابة بالصداع النصفي. حيث توصل الباحثون الألمان إلى هذه النتيجة بعد علاج حوالي900 مريض بالأدوية التقليدية أو بالإبر الصينية، فتبين وجود انخفاض لدى كل مجموعة بالنسبة نفسها تقريبا، وتصل إلى 50 في المائة، في عدد الأيام التي يصاب المريض فيها بالصداع النصفي. من جانبها علقت رابطة مرضى الصداع النصفي البريطانية بالقول إنه «ليست هناك نوعية علاج تناسب كل المرضى».

    النساء أكثر اصابة به
    معروف أن النساء أكثر عرضة للإصابة بالصداع، وقد عزت عدة دراسات زيادة خطر الصداع النصفي النسائي إلى حدوث انخفاض في معدلات الاستروجين، وهو الهرمون الأنثوي المرتبط بالدورة الشهرية. لذا تنصح النساء بتدوين يوميات خاصة بالصداع، بهدف تحديد توقيت نوباته.
    يمكن الاستعانة بأساليب العلاج التي تخفض عدد نوبات الصداع، مثل مثبطات انزيم الانجيوتنسين ACE وحاصرات مستقبلات الانجيوتنسين، والعقاقير المضادة للنوبات، وحاصرات بيتا، وحاصرات الكالسيوم، وعقاقير ترايسيليك. وتقترح الدراسات تناول مضادات الالتهاب غير الستيرودية NSAIDS قبل موعد الحيض على سبيل الوقاية، وخلاله، لدرء الصداع الذي يسببه نقص الاستروجين أثناء فترات الحيض.
    وبالطيع إذا سبب نقص الاستروجين الصداع النصفي، فهنا قد يتعين على النساء تناول أقراص هرمون الاستروجين.
    لكن هناك قلق متزايد يتعين بسلامة تناول الاستروجين لفترة طويلة.





    Admin
    Admin
    Admin
    Admin

    ذكر عدد المساهمات : 155
    نقاط : 403
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 04/06/2010

    http://merooo162.wwooww.net

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

    الرجوع الى أعلى الصفحة

    - مواضيع مماثلة

     
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى